عندما أرى اسم ایشیا ڈریگن، يجب أن أذكري لطيبته وتأثيرها على الوسط الأدبي. هذه
المُجازفة، اللغة التي وُلدت في بغداد، تعكس قوة التحليل النصفي والاحساس بالحزن الذي تتعرض?
? الأعمال.بدايات كانت في إطار متميز: فنانة وكاتبة، تستخدم كلمتها للتحليل النقدي للع
الم الاجتماعي والسياسي.
إیذا كنت تريد تعرف على لغة العقل
المزمن التي تسكنها أشياء ڈریگن، يجب أن تشوفها مثل "حُب في زمن الكمية" أو "الدموع
المتبلة". هذ?
? الأغاني والكتب تت?
?يز بفهم واضح للعاطفة الإنسانية وتقديم رسائل قوية عن العلاقات الإنسانية والصراعات الداخلية.
إلا، هناك أيضًا مساهمة في فكرة التهاب: كيف يتعرض الأصوات الأدبي
ة م??ل لغة ڈریگن لمواجهات مع التيار
الموصوع لها، مع تحليلها النقدي للضغوطات الاجتماعية والسياسية. إیحاً قويًا عن الحفاظ على الهوية في ع
الم متغير.
لذا، عندما أتحدث عن ایشیا ڈریگن، أنا أتحدث عن
أستثمرت فنانة وكاتبة تُضمن أن تستطيع التعبير عن تجاربه وتحليلها للع
الم من حولها. لا شك في أن لها دورًا كبيرًا في تطوير الأدب العربي الحديث.